تشير الأبحاث النفسية والاجتماعية إلى أن سفر الشركاء مع بعضهم يمكنه أن يحسن من حياتهم الجنسية، كما أن هذا التحسن لن يتوقف عند العودة من السفر، إذ أن الرومانسية تستمر حتى بعد العودة من السفر.
وتثبت هذه الدراسات أن الشركاء الذين يسافرون سوياً، يلاحظون تغير حياتهم الرومانسية والحميمية وتوازنها. ويزعم الكثير من الأشخاص الذين سافروا مع شركائهم، بأن حياتهم الجنسية أصبحت أفضل بكثير.
ويعد الذهاب الشركاء لقضاء عطلة أسبوع سوياً، أمراً رومانسيا أكثر من الحصول على الهدايا الكبيرة أو الصغيرة.
ويفسر ذلك بأن الشركاء الذين يسافرون سوياً، يشعرون بالتقارب لبعضهم، وهم أقرب لأن يعترفوا بأن علاقة صداقة قوية تجمعهم مع من يحبون